حظك اليوم والتوقعات الفلكية الثلاثاء 2 مارس 2021

 

مهنيًا: تتعدد المسئوليات وتتداخل بعضها مع بعض، أنصح لك عدم الاستسلام، بل المواجهة بحزم ووعي، وتسجيل الأهداف في مرمى الخصوم.

عاطفيًا: تصطدم بشريك يحاول سحقك ويطرح التحديات، فتجد نفسك وسط أزمة طارئة وتتجرأ لطيّ صفحة من الماضي بعد تجارب قاسية

صحيًا: تبدو نشيطًا ذهنيًا وجسديًا، ولن تتأخر في بت الموضوعات التي أقلقتك.

 

مهنيًا: عليك أن تعمل بجهد أكبر لتصل إلى المركز المناسب الذي طالما تمنيت توليه، إنما بانتظارك مسئوليات جسام ستثبت أنك قادر على توليها.

عاطفيًا: عليك أن تكون ليّن الجانب في التعاطي مع الشريك ولا سيّما في النقاط الحسّاسة.

صحيًا: اعتماد نظام غذائي محدّد، يحميك من خطر التعرّض لأزمات صحية.

 

مهنيًا: تكون النقاشات هذا اليوم عاملًا إيجابيًا لتبديل بعض الأمور التي تلوح في الأفق، واتخاذ قرارات مصيرية حاسمة بشأن بعض الزملاء.

عاطفيًا: تتوق إلى الارتباط وتأسيس أسرة برفقة شريك ترى أنه يفهمك ويتفهم أوضاعك.

صحيًا: كن على ثقة تامّة بالتمارين الرياضية التي تمارسها، فهي حتمًا تأتي بالنتائج المرجوة.

 

مهنيًا: تعيش انفعالات شديدة ابتداءً من اليوم، لكنّك تفكر في نشر أو إعلان مفيد، وتقوم بعمل تواصلي مع بعض الفئات.

عاطفيًا: مارس سحرك وتقرّب من الحبيب ولا ترفض له طلبًا حتى لو كان صعب التنفيذ.

صحيًا: عوامل متعددة تثير عصبيتك وانفعالك، فحاول قدر الإمكان تجنب كل ما يسبب لك ذلك

 

مهنيًا: تكون مدعوًا هذا اليوم إلى الانفتاح والتطوّر والاتصال بالخارج لتحقيق المشاريع المرجوة، والتخطيط لمجموعة من المشاريع المستقبلية الكبيرة.

عاطفيًا: تكون صادقًا إلى أقصى الحدود في علاقتك بالشريك، وهذا ما يجعله يدرك أنه اختار الشخص المناسب لتمضية العمر معه.

صحيًا: لا تدع الوزن الزائد يتغلب عليك، فمضاعفاته مزعجة على المدى المنظور.

 

مهنيًا: قد يدفعك هذا اليوم إلى التفكير السليم والتخطيط المستقبلي الجيد، وتقرر مع بعض الزملاء ضرورة التصدي لكل من يضع العصي في دواليب المشاريع.

عاطفيًا: الشفافية هي الطريق الأسهل إلى قلب الشريك، وأفضل حل لتذليل المصاعب مهما يكن حجمها.

صحيًا: الشعور بعدم الراحة والقلق الدائم ناتجان من الإرهاق المتزايد الذي تعرض نفسك له.

 

مهنيًا: أحاديث حول بعض المشاريع الجديدة والتغييرات الإيجابية، فتقدّم أفكارًا مميّزة وتخوض تجارب ناجحة أيضًا.

عاطفيًا: توقّع في هذا اليوم أن يتحرّك شيء ما في حياتك العاطفية بعد زمن من مراوحة المكان.

صحيًا: مغريات الحياة كثيرة ولا سيما تلك المضرة بالصحة، تحاشاها قدر الإمكان

 

مهنيًا: تواكب هذا اليوم التطورات من دون اعتراض، لكن بعض التحديات القانونية أو الإدارية قد تكون عابرة ولا تؤثر في الأجواء المهنية إطلاقًا.

عاطفيًا: حضّر نفسك ليوم من الهدوء والطمأنينة حيث تعيش خلاله مغامرة عاطفية ولا أجمل، وتتخلص من إهمال غير متعمّد.

صحيًا: تمالك نفسك لأن الانهيار العصبي والمعنوي أسوأ من أي انهيار آخر.

 

مهنيًا: قد تسمع كلامًا غير مقنع أو لا يتمتّع بمصداقية، اهدأ ولا تأخذ على عاتقك مسألة تصحيح مسار العالم.

عاطفيًا: إياك والمغامرات العابرة في هذا اليوم الدقيق من حياتك، ادرس الخطوات والعواقب التي قد تترتب على ذلك.

صحيًا: المحافظة على الصحة جيدة هي عنوان المرحلة المقبلة، وهذا ليس جديدًا عليك وفقًا لما عرفت به سابقًا.

 

مهنيًا: يفرض عليك هذا اليوم أن تكون حياديًا ولا تتدخل في أمور الآخرين، فقد تسمع ما لا يعجبك ويبقيك في حال من الانزعاج.

عاطفيًا: اذا كنت تريد تحسين وضعك العاطفي، عليك بذل جهود أكبر لتحقيق الهدف الذي حددته لنفسك.

صحيًا: يجب أن يكون الفراش والوسادة مدروسين طبيًا بسبب آلام ظهرك ورقبتك.

 

مهنيًا: يوم مثمر يخفف الوطأة ويجعل اللقاءات والتفاهمات محتملة، وتتوضح أمور وتسوّي وضعًا ماضيًا، لكنك تبدو مضغوطًا وغير قادر على ضبط الإيقاع.

عاطفيًا: الجرأة في القرارات الحاسمة مطلوبة، لكنّ التسرّع مرفوض، ولا سيما أنّ مستقبلك العاطفي على المحك.

صحيًا: لا تتهور ولا تقرر المضي في ما أنت عليه صحيًا، النتائج السلبية تظهر قريبًا.

 

مهنيًا: تحقق رغباتك أو تعبّر عنها اليوم بالطريقة التي تراها مناسبة وتريحك نفسيًا، وتكون قادرًا على استقطاب التأييد من أكبر المراجع.

عاطفيًا: تبحث في بداية علاقة أو نهايتها وتقيم حسابات للمستقبل أو تستعد لمشروع سرّي كبير يريحك مع الشريك على المدى المنظور.

صحيًا: تناول الطعام خلال مشاهدة التلفزيون لا ينصح به أخصائيو التغذية لأنه مضر.