فرحة عارمة تجتاح مصر بعد الحكم باعدام قاتل القمص ارسانيوس : انا مسلم وبقول يستاهل الاعدام .. شيماء : هذا هو العدل .. خبر اثلج صدرونا .. الحمد لله اقوال ضابط الأمن كانت تنقط بصراحة
محرر الأقباط متحدون ر.ص
١٩:
٠٩
م +00:00 UTC
الاربعاء ١٨ مايو ٢٠٢٢
كتب - محرر الاقباط متحدون ر.ص
اجتاحت فرحة عارمة رواد مواقع التواصل الاجتماعي بعدما قضت محكمة جنايات الإسكندرية بإحالة أوراق المتهم نهرو عبد المنعم قاتل القمص ارسانيوس وديد كاهن الإسكندرية إلى فضيلة مفتي الجمهورية، فيما نزل الحزن بالمتشددون الذين اعتبرو ان استباحة دم شخص مسيحي شيء عادي واصفين المسيحيين بالمشركين.
وعلق حساب حساب باسم مرمر سيدهم على الحكم التاريخي :" الحمدلله نشكرك يارب ربنا ينيح نفسك يا ابويا الشهيد ارسانيوس.
وكتبت كارولين داود :" خبر أثلج صدرونا، كما علقت انجي نبيل :" ربنا ينيح روحك يا أبونا في فردوس النعيم اذكرنا امام عرش النعمة.
وابدى حساب باسم (اشرف سمير) ترحيبه بالحكم وعلق :" انا مسلم يستهل ...... اي انسان يتعدي علي شخص آخر بالقتل ...اعداااااام.
وكتب ميلاد اسحق :" ربنا ينيح روحه القديس القمص ارسانيوس وديد تحيا عدالة الله والمحكمة ومجهودات كل ما وقف بحق الدفاع عن القديس القمص ارسانيوس وديد.
كما علق الكاتب والمفكر والطبيب خالد منتصر :" الحكم باعدام قاتل القس و احالة الاوراق لفضيلة المفتي لاخذ الراي الشرعي باعدام المتهم وحددت جلسة١١/٦ للنطق ماطلعش مختل يامكاوي.
وشددت شيماء رفعت على ان هذا الحكم يعكس العدل وكتبت :" ده العدل فعلا.. بيبقى شيئ مش عادل إن شخص ينهي حياة إنسان..ويعيش بعدها بمنتهى البساطة..يكمل حياته ويتنفس وهو حرم غيره من ده!! أفعالنا الغلط أغلبها بينفع نرجع عنها ونصلحها. لاكن القتل فعل مبيتغيرش بأي حال.. جريمة كبيرة..بل الأكبر على الإطلاق.
ايضا علق حساب باسم مارسيلينو البرت قائلا :" لكي تكون دوله مدنيه متقدمه لابد ان تصبح دوله قانون و يسودها العدل و المساواة و يكون للجميع فيها حق المواطنه و يكون الكل يواسي امام القانو.
مضيفا :" هذا الحكم حكم عادل برغم من ان شهاده ضابط الامن الوطني كانت شهاده مضله و كاذبه و كانه ينتمي الي الجماعات الاسلاميه و ليس ضابط اقسم يمين ان يدافع و يحافظ علي امن و سلامه الوطن و شعبه.
وكتبت لبنا سعد :" الحمد لله اقوال ضابط الأمن كانت تنقط بصراحه ..الشكر لله.
وعلقت ميرفت حنا :" نشكر ربنا على تحقيق العدالة وياريت كل قضية تاخد مجراها الصحيح والسرعة فى الحكم حتي يتم الردع والعدالة الاجتماعية والظابط اللى حاول يوجه القضية لعمل وليد اللحظة وليس سبق الاصرلر المفروض يتم الانتباه الى معتقداته لان هو وامثاله اللى بيمنعوا تحقيق العدالة والله هو الشاهد عليه وعلى امثاله وان شاء الله يتردله الظلم.
الكلمات المتعلقة