الأقباط متحدون - قالوا عن المسيح
  • ١٤:٠٣
  • الاربعاء , ٢٩ نوفمبر ٢٠٢٣
English version

قالوا عن المسيح

د. ممدوح حليم

مساحة رأي

٣١: ٠٥ م +00:00 UTC

الاربعاء ٢٩ نوفمبر ٢٠٢٣

  د. ممدوح حليم
د. ممدوح حليم
  د. ممدوح حليم
  * " يسوع هو أكبر حقيقة في حياة البشرية"
 الشاعر والأديب الكبير جبران خليل جبران
                    
* " يسوع موضوع لا ينضب مهما تناولته الألسن والأقلام. ومهما كثرت الكتب عنه يظل هناك مجال لكتاب جديد"
   شاعر وأديب المهجر ميخائيل نعيمة                 
             
 * ول ديورانت ، كاتب وفيلسوف ومؤرخ أمريكي ( ١٨٨٥ -- ١٩٨١ )، عندما سئل : ماذا كانت قمة التاريخ ؟ أجاب : السنوات القليلة التي قدم فيها  يسوع الناصري رسالته على الأرض.
 
* " ما أعظم الصلاح الآسر في تعاليم المسيح ، يا لروعة أقواله ، يا لعمق حكمة تعاليمه" 
  جان جاك روسو فيلسوف فرنسي 
 
  * " يسوع ليس مجرد إنسان ، فليس بينه وبين أي إنسان آخر في العالم مجال للمقارنة"
نابليون بونابرت                                                                                   
* " ما عاش يسوع مسكيناً خائفاً ، ولم يمت شاكيا متوجعا ، بل عاش ثائراً و صلب متمردا ومات جبارا. لم يكن يسوع طائرا مكسور الجناحين ، بل كان عاصفة هوجاء تكسر بهبوبها جميع الأجنحة المعوجة. لم يجئ يسوع ليجعل الألم رمزا للحياة ، بل جاء ليجعل الحياة رمزا للحق والحرية" ٠ 
الشاعر والأديب الكبير
 
 جبران خليل جبران                                                                                                  * " ذوق الجمال باد في شعوره، كما هو باد في تعبيره وتفكيره ، والتفاته الدائم إلى الأزهار والكروم والحدائق التي يكثر من التشبيه بها في أمثاله عنوان لما طبع عليه من ذوق الجمال والإعجاب بمحاسن الطبيعة، وكثيراً ما كان يرتاد المروج والحدائق بتلاميذه ، ويتخذ من السفينة على البحيرة -- بحيرة طبرية -- منبراً يخطب منه المستمعين على شاطئها كأنما يوقع كلامه على هزات السفينة وصفقات الموج وخفقات النسيم ، ولم يؤثر عنه أنه يألف المدينة والحاضرة كما كان يألف الخلاء الطلق حيث يقضي سويعات الضحى والأصيل أو سهرات الربيع في مناجات العوالم الأبدية على قمم الجبال وتحت القبة الزرقاء " 
 الأديب الكبيرعباس العقاد 
                                          
 ( من كتابه عبقرية المسيح )

 

المقال الموضوع يعبر فقط عن رأي صاحبه وليس بالضرورة عن رأي أو اتجاه الموقع
حمل تطبيق الأقباط متحدون علي أندرويد